بحث مهم يجب أن يقرأه كل أستاذ للغة العربية و سيعرف القارئ بعد ذلك أننا نعيش واقعا اجتماعيا آخر يستدعي منا العمل على تغييره و حينئذ سيشعر كل واحد منا بمسؤوليته تجاه لغته و لغة قومه و بأنه ركن أساسي في هذا التغيير..... أ.م.بن الحاج أرجو تثبيت الموضوع لأهميته و البحث عنوانه : أزمة اللغة و مشكلة التخلف في بنية العقل العربي المعاصر د.محمد محمد يونس علي أستاذ اللسانيات المساعد بجامعة الشارقة ملخص البحث تقوم هذه الدراسة على افتراض أن أزمة اللغة العربية هي جزء من مشكلة أعم، هي مشكلة التخلف، وما لم تبحث مظاهر التخلف في بنية العقل العربي، وأسبابه؛ فستبقى أزمة العربية قائمة دون حل جذري. ويمكن تصنيف مظاهر التخلف في العقل العربي في خمسة أصناف رئيسة هي: ١- الجزمية الفكرية، ويتفرع عنها نغمة الحسم في تقويم الأمور، وعدم تقبل النقد. ٢- عاطفية التفكير، ويتفرع عنها الآنية والارتجال، واتباع الهوى وغياب العدل. ٣- التفكير المتمحور حول الذات (أو تضخم الأنا)، ويتفرع عنها الانتهازية والاستغلال، والدكتاتورية. ٤- التواكل الفكري، ويتفرع عنه: الاستسلام للتفكير التآمري، وإيقاع اللوم على الآخرين، والاستسلام للواقع وعدم التضحية، وعدم المبالاة بأهمية الأمور، والترعة التقليدية وغياب التفكير الإبداعي (الإمعية). ٥- سطحية التفكير، ويتفرع عنها قصر النظر، وغياب العمق، وصفرية الانطلاقة، وإهمال الكيف والاهتمام بالكم، والتفكير التشخيصي، والتفكير الحشوي. وسنحاول في هذه الدراسة مناقشة هذه المظاهر التي يعاني منها العقل الجماعي العربي، وانعكاساﺗﻬا السلبية على واقع العربية تدريسا وبحثا وتخطيطا، وتقديم مقترحات عملية للنهوض بتدريس اللغة العربية، والبحث اللغوي. ............................................. الخاتمة : يمكن أن نخلص من خلال مناقشة مشكلة التخلف في بنية العقل العربي المعاصر أن المشكلة مشكلة تربوية وحضارية، وأن النهج الحري بأن يتبع للتغيير التربوي والحضاري هو النهج الرباني في الإصلاح، الذي يعبر عنه قوله تعالى: "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" (الرعد: ١١ .)، وقد صاغه مالك بن نبي في قوله: "غيّر نفسك تغير التاريخ". إذا أردت قراءة البحث كاملا فعليك تحميله من الرابط الآتي : http://uqu.edu.sa/majalat/shariaramag/mag29/pdf/file12.pdf
قد حاول بعض الأساتذة الباحثين من خلال استثمار خبراتهم في مجال التعليم والبحث العلمي أن يجملوا أهم الوصايا التي يجب اتباعها في تحقيق التقدّم، فوجدوا أنّ أهمّها: 1) لا تتمحور حول ذاتك؛ لأنك لا تعيش وحيدا. 2) استمع إلى ما يقوله الآخرون، ولا تتردد في استشارتهم. 3) لا تصدق كل ما تستوعب، فكّر تفكيرا نقديًّا. 4) عوّد نفسك على التفكير الإبداعي، حاول دائما أن تأتي بالجديد. 5) لا تبدأ من الصفر، ابدأ من حيث انتهى الآخرون. 6) جرّد نفسك من الأهواء والعواطف، فكّر تفكيرا موضوعيًّا. 7) استثمر كل طاقاتك الإيجابيّة إلى الحد الأقصى. 8) كبّر طموحاتك، وحدّد أهدافك واستراتيجياتك، وخطّط لها، وضع برنامجا زمانيا لتنفيذها. 9) تعاون مع الآخرين، وتحمّل المسؤولية دون أن تلقي باللوم على غيرك. 10) وحّد الله وتوكّل عليه، واستحضر معاني أسمائه الحسنى. منقول للفائدة
بارك الله فيك أستاذنا الفاضل على ما نقلته من معلومات قيمة جزاك الله كل خير لكن اظن أن القسم المناسب للموضوع : قسم الأدب العربي واللغات الأجنبية بمنتدى العلوم الإجتماعية - والله أعلم -
جزاكم الله خيرا http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/ http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/?cat=8 http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-...ge_id=4408 http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-...ge_id=4399 http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/?page_id=27 http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/?page_id=25 http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/?cat=18 http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/?cat=17