تستمر فعاليات مجموعة اعضاء مجموعة منتدى احلى من اللي فات في تميزها وتالقها الدائم وهذه المرة تاتيكم بمسابقة شيقة : كل مرة نطرح سؤال { يعني عندما يجاوب احد على السؤال نقدم سؤال اخر } واللي يجاوب اكثر اسئلة يكون هو الفائز . تحسب النقاط لاول من يجاوب بشكل صحيح . تنبيه: الرجاء إن كان السؤال يحتاج إلى إشغال العقل أن لا نستعمل الإنترنت لإيجاد الحل، فمن غشنا فليس منا، أما إن كان السؤال خارج ذلك فلا بأس من أجل تشجيع البحث والقراءة في مختلف مواقع العلم والمعرفة، فأثناء بحثنا سنقرأ ونتعلم أمور جديدة. ان شاء الله راح تكون فيه جوائز رمزية عبارة عن اوسمة للفائز الاول والثاني والثالث. والكل باذن الله راح ياخذ وسام مشارك في مسابقة فوازير رمضان
السؤال الاول : مـن هو النبي الذي كان يصوم الدهر . ويا حبيبي مصعب حتى اذا استخدموا النت لن يجدوا الجواب على هذا السؤال
الاجابة في هذه الفتوي!!!!!!؟ هل يجوز للمسلم أن يصوم أيام السنة كاملة أم أن ذلك بدعة؟ لا ينبغي أن يصوم، النبي - صلى الله عليه وسلم -: (لا صام وما أفطر)(لا صام صيام الأبد)، فأقل أحواله الكراهة الشديدة، فلا ينبغي أن يصوم الأبد، أفضل ذلك يوم، يوم يصوم، ويوم لا، هذا هو الأفضل، يصوم يوماً ويفطر يوماً، قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : (هذا أفضل الصيام، وهو صوم داود نبي الله عليه الصلاة والسلام)، وإن صام الاثنين والخميس كفى، أو صام ثلاثة أيام من كل شهر، فهو طيب، وإن لم يصم فلا حرج عليه، لا يجب عليه إلا رمضان، إلا أن تجب عليه الكفارة، أو نذر، هذا مستثنى، وإلا فليس عليه صيام واجب بأدلة الشرع إلا رمضان، ومن أحب أن يصوم الاثنين أو الخميس أو ستاً من شوال، أو يصوم يوماً ويفطر يوماً .
اختي اريد التعقيب على كلامك قبل النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن هذه الفتوى ، يعني لم يكن مكروها ، وسؤالي هو نبي صام الدهر وبالتاكيد ليس هو نبيناعليه الصلاة والسلام . وشكرا على المحاولة الطيبة
حسب ما وصلنا من النصوص، لا نعلم بنبي يصوم الدهر. والله أعلم. أو إنك تقصد أجر صيام الدهر فيمكن لكل مسلم أن يصيبه، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر » [رواه مسلم وغيره]. قال الإمام النووي رحمه الله : قال العلماء : ( وإنما كان كصيام الدهر، لأن الحسنة بعشر أمثالها، فرمضان بعشرة أشهر، والستة بشهرين..). المصدر: موقع طريق الاسلام. أما أن هذا لغز لغوي وصيام الدهر الذي تقصده كناية لا تصريح يعني لا يقصد الصيام الذي نتعهده في شهر رمضان، صيام الجوارح من طلوع الفجر إلى غياب الشمس، فأرجو أن تعطينا الإجابة، خصوصا وأنك تقول أنه غير موجود حتى في الإنترنت، يصبح الأمر مشكوك فيه ، خصوصا وأنها معلومة عن نبي، هذا النوع من المعلومات لا أعتقد يخفى عن الإنترنت.