مشروع "مئة ختمة".. ضاعف الأجر في شهر الخير

أهلا بك من جديد أخي محب العلم،
ماشاء الله بارك الله فيك وأخواتك، نفعكم الله بالقرآن وجعله لكم شفيعا، نضيف ستة ختمات تثقل الكفة إن شاء الله.
+6

​

 

"والله غير عندك الحق" ..
مر كما يمر السحاب في اليوم العاصف من قر الشتاء، قد فاز من أحسن ضيافته والوفاء، وقد خاب من ولىّ عنه وما نال به عظيم الجزاء.

وأنا كذلك انتظرت ختمتك الثالثة، ولم أنس أنك أول من حمل زمام المبادرة وختم الختمة الأولى، جزاك الله عنا كل خير، وعن هبة ولبنى اللتان تشجعان بك واقتدتا بك في خير الخصال: قراءة كتاب الله المتعال ذي الجلال.

آمين.


​

 

ماشاء الله على نشاطك المشهود أختي الكريمة سندس،
وأزكي في أختي راجية رضا الله وعائلتها إقبالهم على كتاب الله يقرؤونه ، نفعهم الله بكم وكتب لهم جزاء ما قرؤوا الفردوس الأعلى، والله أتمنى هذا لجميع عوائل المسلمين فما أحوجنا لبيت قائم على تعاليم دين الإسلام خير الأديان.
​

آمين، جزاها الله كل خير وأصلح لها ولدها.
​

 

والله فرحونا الإخوة الكرام ورفعوا راسنا،
نسأل الله لكل من شاركنا بختمة أو بدعوة لختمة أو قال كلمة شكر أو مباركة أو دعو خير أو قال ما يشجع به إخوته على تلاوة القرآن كلام الله الحنان: خير بيان على أفصح لسان: مفتاح الجنان، نسأل له أعلى الجنة "الفردوس الأعلى" منبع أنهارها فوفها يحاذيها عرش الرحمن.


وأنا أتذكرهم واحد بواحد فقد تركوا بصمة عريضة منقوشة لا تمحيها الرياح.



يصبح لدينا بفضل تضافر جهود الإخوة وإقبالهم على كتاب الله:


88/100 ختمة،


شكرا لكم جميع.


​

 

أضيف خمتة أخ وعضو معنا في المنتدى قل نشاطه في الآونة الأخيرة لانشغالاته، تصبح لدينا:

89/100 ختمة،


سيتم اختتام المشروع غدا إن شاء الله فمن تبقى لديه بعض القرآن فليحاول إتمامه اليوم وغدا.

 

baraka ALLAHO fiki wa fi okhtiki wa fi sadi9atiki wa adkhalakom alfirdowsa ala3la


نضيف ثمان ختمات إن شاء الله للمجموع، فتصبح لدينا:



97/100 ختمة،



بحمد الله وشكره على أنعمه الظاهرة والباطنة، لم تبق لدينا إلا ثلاث (3) ختمات، من يضيفها؟
من يدخل؟ سيغلق الباب قريبا...
اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا، وانفعنا بما تلونا من آيات كتابك آناء الليل وأطراف النهار.


​

 

فيها خير وبركة، أنا كذلك قلت نختم أربعة مرات، لكن لم ألحق على الرابعة...والحمد لله الذي قدّرني على تلاوة آية من كتابه، فكم من أناس حرم هذا الخير، فالكافر والملحد والمشرك، وهم كثير، سوف يعذّبون بما كذّبوا بآيات الله.
أشير فقط أن هذه نفسها الختمة التي ختمتها من قبل.


​

 

أهلا بك أخي الحبيب حمزة،
وأنا لا أنس دورك الفاعل في هذا المشروع المبارك بإذن الله، فقد شجعت الكثير، ومنهم أنا وكيف لا يشجع من يختم القرآن في ثلاث أيام.
بارك الله فيك وأثابك.
99 ختمة فالأخت سارة ذكرتنا فقط بختمتها الأولى.

​

 

هاقد وصلنا إلى قمة الجبل كما بدأناه معا يومها، تذكر؟
يوم قلنا نجعل مشروعا نشجع به الأعضاء على تلاوة القرآن،
وقلنا 100 ختمة كثيرة ولن نبلغها على أغلب الظن،
وقلنا على كل حال الهدف هو التعاون على البر والتقوى من كتاب الله وما 100 إلا رقم قد خلت من قبله الأرقام، نجعله صورة في أذهاننا، فكما يقال" من لا يعلم أين يذهب لن يصل"،
فكنا ننظر إلى المائة ونتقدم بخطوة،
وخطوة خطوة حققنا الهدف..وما توفيقنا إلا بالله، هو مولانا وعلى الله فليتوكل المتوكلون.

​

 

ماشاء الله، أهلك كلهم في رحاب كتاب الله، رب يحفظهملك.
يعني 102 ختمة، يا رب الحمد لك.



​

 

الحفلة الختامية لمشروع "مئة ختمة"


بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، والحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل ومن يضلل فلا هادي له، وبعد:

ها قد بلغنا المائة (100) ختمة ولله الفضل والنعمة، كانت فكرة بسيطة واقتراح في أول أيام رمضان، أن لم لا نقرأ القرآن؟ ولم لا نجتمعه عليه في منتدانا؟ فقد يهدينا الله كما هدى سوانا ويهدي غيرنا كما هدانا، إلى تلاوة كتابه خير الكتب، لا زيغ فيه ولا شيء من العجب، فيه سطور لو وُسِّدت لقامت عليها شيع ودول من عريق الزمان، من أيام بابل والهند، من أيام فرعون وهامان،
فقال قائل فلنجعلها مائة ختمة فقال الآخر وهو يحاوره أراك أكثرت في العدد، إني أخاف أن نجمع عشرين أو بضع وعشرين ولا نزدِ، فقال يا أخي إني جعلتها مائة فلتجعلها خمسين أو فلتجعها ألفا، فما هدفي إلا التشجيع على قراءة القرآن ولا ننسف الآيات نسفا، فأخلصا النية، ثم أعلنوها علانية، وأجمعوا بانرا في الأعلى وصورا رمزية، فما كان إلا أن وجدوا هناك عبادا من خير العباد، فعمدوا إلى كتاب الله خير العماد، ومهدوا طريقا من صبر فطاب المهاد، فجمعوا أربعين فقلنا هل من مزيد؟ وجمعوا ستين وقلنا هل من مزيد؟ فزادوا وزادوا وزادوا حتى قلنا هذا رجع قريب ليس ببعيد، وما ظن صاحبك بجنون، بل هو ثقة في الله لا ترهقها الظنون، والحمد لله رب العالمين.

ومن كان يريد أن يتأكد أن هدفنا من البداية كان القراءة ولا يهمنا بالضرورة عدد الختمات فليعد إلى المشاركة الأولى للموضوع، قبل أن نجمع الختمات:
http://www.9alam.com/forums/showthread.php?t=10033
ويلاحظ:

هو القرآن ينادي فهل من مجيب؟
دواء لكل داء، بل هو نفسه الطبيب
فلنغتنم الشهر، سيمضي عن قريب
نادي ربك فهو الكريم القريب المجيب
اللهم أعنا على الصيام والقيام وعلى
قراءة القرآن
= هدفنا قراءة القرآن
​

102 ختمة



كلمتي:
الحمد لله، يا رب لك الحمد على نعمة الإسلام، أعظم نعمة أكرمت بها عبادك في هذه الدنيا وأعظم نعمة تكرمهم بها أن تدخلهم الفردوس الأعلى بجوار رسولنا وحبيبنا محمد عليه الصلاة والسلام وأن ترينا وجهك الكريم، يا رب العالمين.

رب إني أسألك لكل من شارك معنا بختمة أو بدعوة لأخيه حتى يختم أو من شجع على تلاوة القرآن عن قريب أو بعيد، أسألك أن تنفعهم بما قرؤوا وأن تجيرهم يوم الحساب من العذاب،
وأن تجعل القرآن شفيعا لنا، ربيعا لقلوبنا وذهابا لغمومنا وقائدنا ودليلنا إلى يوم القيامة.

اللهم إنا نعوذ بك من أن نكون قرأنا القرآن ليُقال قارؤون، أو أن نكون ختمنا القرآن ليُقال خاتمون، اللهم إنا نسألك الإخلاص في القول والعمل، ولا تجعلنا ممن قال فيهم نبيك -صلى الله عليه وسلم-:" رُبَّ صائم ليس له من صيامه إلا الجوع والعطش" و:"رُبَّ قائم ليس له من قيامه إلا السهر"، ولجميع المسلمين والمسلمات.
أمّنوا معي...آمين.

كل من يستطيع أن يضع كلمته فليضعها بمناسبة تحقيق هدفنا:
قراءة القرآن


جماعة الخاتمين:
محب العلم وأخواته، لميس، ايناس، سندس وهبة ولبنى، حمزة وأصدقاؤه، أم تسنيم وأختها وأمها وصديقتها وبنت أخت زوجها، خديجة عامر ووالدها وأخوها، ضحى، عاشقة فلسطين، منة وأمها وأختها، محب الله، نور القمر وابن عمتها وبنت عمها، مجموعة أمة الله، منة الله، سارة وراجية رضا الله وأمها وأختها وإنفومان وصديقه.

ومن شاركونا بكلمة شكر أو دعوة خير ولم يبلغونا برصيدهم من القراءة:
حسام الدين، ندى النسرين وشهرة.

​