اودعني يوما صديق ببغاء فلما راته قطتي بدات بالمواء كانها تحسبه دجاجة خضراء فاردت اصلاحا بين اعز الاعداء فقلت مرتبكا يانعم الاصدقاء ابصرني وابصرتني وامعنا البصر كانهما يقولان انت في خطر لاصداقة يوما بين النار والشجر هدا مؤقتا حتى وقت السهر بدا الشجار مباراة من نار بين ببغاء وقطة لسانها حار ماهو سلاح الطائر كنت محتار اجابني نافيا ابدا لاتحتار بدات هجومها بتمعن حاد تمددت في الارض مستعدة للانقضاض في نهاية النزال النزال اشتد هزمها بجملة هل جئتم يا أولاد من تاليفي يوم : 02 ماي 2014